لطَبيعة البشَر المعرُوفَة منذُ الأزَل أنَّنا دائماً نُخطِئ .. فى
بعضِ القراراتِ , فى ردُود أفعَال بعض الموَاقف و فى تقدِيرِنا للأمورِ
وأكثَر وأقسَى ما نُخطِئ به فى حقِ أنفسِنا وفى حقِ الآخَرين هى أن نُبقِى الأشيَاء معلَّقة .. هكذا دون موقِف حاسِم وشُعُور قَاطِع
فالأشيَاء المعلّقَة تَحمِل مَعَها موتاً بطيئاً وليس موتَ الأشيَاء بذَاتِها وإنّما موت الأشخَاص الذين تقَاطَعت مصَائِرهم حتّى أصبَحوا معلّقين بِجَانب أشيائهم فى وَهم الإنتِظار ..
وأكثَر وأقسَى ما نُخطِئ به فى حقِ أنفسِنا وفى حقِ الآخَرين هى أن نُبقِى الأشيَاء معلَّقة .. هكذا دون موقِف حاسِم وشُعُور قَاطِع
فالأشيَاء المعلّقَة تَحمِل مَعَها موتاً بطيئاً وليس موتَ الأشيَاء بذَاتِها وإنّما موت الأشخَاص الذين تقَاطَعت مصَائِرهم حتّى أصبَحوا معلّقين بِجَانب أشيائهم فى وَهم الإنتِظار ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق