افتَقدُ
تلكَ الطلة التى تَعودتُ عليها فى حضورِكَ .. حضورك الذى لا اسأم منه مهما طال ,
افتَقدُ ساعات الحديث الطويلة معك , وافتقد هذا الازعاج الذى تُحدثه مثلُ الاطفال
, افتقد وجودكَ عندما املك ما اريد ان اتحدث عنه , افتقد سماعى لما تَمرُ به
ومعرفتى ببعض ردود افعالِك , افتقد هذه
المساحة الثَرية التى بيننا ..التى لا تسعى لأى مصالح
..افتقدُكَ انت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق