عندما ارتطمنا بأرض الواقع فهمنا نظرات الوحشة والالم تلك التى كنا نراها فيمن هم اكبر منا خبرة
ذلك الالم الذى تلمحة من خلال جرح نابع من الروح ظهر تجاعيد على الوجة وكلما كبر الجرح حفر على الوجة آثار الزمن المار علية
عندما ارتطمنا اكتشفنا اهمية ان نربى اطفالا كما لو انهم لن يكبروا حتى يستطيعوا ان يصبروا على ما ستواجههم بة الحياة
الواقع الاليم المحبط ذلك الكفيل بأن يطرحنا ارضاً عندما نبعث فية نسمة امل
لم نكن نتوقع ابداً اننا سنكون مثل هؤلاء المليئين بالخيبة واليأس
....لنا الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق