استيقظت ذات صباح وقررت ان اترك نفسى لحبك , وعندما اهنتنى وجرحتنى استيقظت ذات صباح اخر وقررت ان اتركك خارج حياتى وامضى
فلا يهيئ لك ان يكون النصر حليفك لأهانتك لى او جرحك المتعمد هذا
بل النصر منذ البداية كان لى
فما حدث بيننا كان قرارى وما لن يحدث ايضاً قرارى
فالتزعم النصر كما شئت فأنا احتفظ بأنتصاراتى فى خبايا جيوب قلبك التى ستكتشفها لاحقاً لفرط ألمها فيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق