بدأت خطابها قائلة .. تأخر بك الغياب وتأخرت بى محطة الانتظار ، لا أغفل وانا
انتظرك قادماً فى اى ليلة مضت ، وفى الصباح أعدُ القهوة لنا سويا لعلك تأتى وتشاركنى
صباحاُ كصباحاتنا التى لا تحلو بسكر القهوة لكنها تحلو بضحتك الهامسة ولمسة يدك
الدافئة
كل الاشياء تشتاقك .. جرس الباب و مسبحتك ، عطورك على المرآة تفتقد لمساتك ، ونافذة الليل اشتاقت لليالى سهرك ، وسقف غرفتنا اشتاق نظراتك .. وطاولة طعامنا ينقصها الكثير من دونك .. وانا اشتقتك بقدر الاميال بيننا الان و بقدر خفقات نبض كل قلوب العاشقين خاطفاً النوم من جفونهم مُغلفاً احلامهم فى صندوق خشبى على شُرفة معشوقة
اعلم انك لا تقصد هذا البُعد وقبل ذلك لم اكن لأُعَرِفك كم أشتاقك .. لكن الان لا اخجل من ان تعرف هذا
زوجى العزيز .. منزلنا ليس بمنزلنا وانت لست هنا و طفلتك هنا لا تملك الصبر فيما قَسَمَةُ لها الله من النصيب
ولكن كل يوم غياب يعنى يوم لقاء اقرب .. اعادك الله لي بخير يا من جعل رزقى بة كل الرزق ..
كل الاشياء تشتاقك .. جرس الباب و مسبحتك ، عطورك على المرآة تفتقد لمساتك ، ونافذة الليل اشتاقت لليالى سهرك ، وسقف غرفتنا اشتاق نظراتك .. وطاولة طعامنا ينقصها الكثير من دونك .. وانا اشتقتك بقدر الاميال بيننا الان و بقدر خفقات نبض كل قلوب العاشقين خاطفاً النوم من جفونهم مُغلفاً احلامهم فى صندوق خشبى على شُرفة معشوقة
اعلم انك لا تقصد هذا البُعد وقبل ذلك لم اكن لأُعَرِفك كم أشتاقك .. لكن الان لا اخجل من ان تعرف هذا
زوجى العزيز .. منزلنا ليس بمنزلنا وانت لست هنا و طفلتك هنا لا تملك الصبر فيما قَسَمَةُ لها الله من النصيب
ولكن كل يوم غياب يعنى يوم لقاء اقرب .. اعادك الله لي بخير يا من جعل رزقى بة كل الرزق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق