أنت ذلك السيل المنهمر من أعلى جبال أحلامى بك , المجاور لذكراك التى تُزهر كل شتاء وروداً
تفوح منها رائحة الحب .. المكسوة بشوك الحنين اليك
فى سماء ملبدة بغيوم صوتك التى انتظرها بشوق لتمطر وتملأ هاتفى بك
انت جبال احلامى وزهور شتائى وسمائى التى لا انتمى لغيرها , انت الماضى الذى يكبح حصان حاضرى فى ذكراه وقاتل اى مستقبل لى فى مهدة الا مستقبل انت فى كل صباحاته ولياليه ..
فى سماء ملبدة بغيوم صوتك التى انتظرها بشوق لتمطر وتملأ هاتفى بك
انت جبال احلامى وزهور شتائى وسمائى التى لا انتمى لغيرها , انت الماضى الذى يكبح حصان حاضرى فى ذكراه وقاتل اى مستقبل لى فى مهدة الا مستقبل انت فى كل صباحاته ولياليه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق